في ذات يوم كانت الأيام جميلة لم ندرك حينها أننا سنشتاق إليها وسنفتقد لحظاتها و ستحل الدمعات مكان الضحكات...تلك هي أيامي من حلوٍ لمر ٍ..إلى متى؟ هل للوجع نهاية؟ أ ليس لكل داء دواء فما دواء الظلم؟ ...ماهو العلاج الذي تصرفه عيادات القهر والألم
فهل ستبقى الأيام تنهش ضلوعنا دون رحمة
متى ينتهي ثأرك منا يا دنيا😭
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق