للشَغَفِ عنوان ...
ولقُدُومِكَ أُسِرَ المكان ...
وألحَقَ بالزمانِ تَوقُفُ
الدواران ..
فَتَرَفّق بما أهمّ بالمُقَلْ ..
فتدابيرُ القَدَرِ تسامتْ ..
فَتَغافلت بِطّرفٍ شَجيّ ..
فتَعاظَمَ وُجدِ المِلاحِ ..
فَغَدِرُها يَهدِرُ شوقًا ..
لثَغّرٍ استبانَ المُرادَ ...
أعادَ للعقيقِ بَريقَهُ ...
وللعِقدِ فوق الجيدِ،
وله المُقَامِ ..
والقِرطُ تَذَلل بدنوه ،،
لفَرطِ هَمسِ السجايا ..
أيها الهَائِمُ شوقًا ...
ما ارتوينا، ومن الحبِّ اغتَوينا..
سَل فؤادُكَ الذي يُجاوره ،،
القُربُ ،، أَثَمِلتَ...مما اكتوينا !!
فاتن رزق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق