شـهـريـار ..
يَا شـَهريـار
الـزبـدُ
مـا زالَ..
يـقـتفـي ..
أثـرَ المـراكبِ الـهَـاربـة
وَ أنـتَ فـِي فسـيـحِ الـيـم
تـحـتضـنُ ..
التـفـاؤلَ
تـحـتـضـن ..
التـشـَاؤمَ
تَحـتـضـنُ..
الـتـرددَ
و التـَمنـي
ما زِلـتَ ..
تُـغـلـقُ ثـقـوبَ الـذاكـرة..
يا شَـهريـار
أَحَـكمـتَ الحـِصـارَ
و وشَـحتَ الحـُلـمَ بالـسَـواد
فَـرفـعـتُ رايـاتِ الـهَـزيـمـةِ
بـعـدَ أَنْ صـَارَ الحـُبَ رمـاد
يا شـهريـار..
يا شـَاهـراً ..
سـيـفَ الـغـدر ..
انـتـهت الـليلةُ الأَلــف الأخـيـرة
و صـمَتـتْ شـهرَزاد ُ ..
عـنْ الـكـلامِ المـُبـاح.
بقلمي : ثناء أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق