ويستمر طهر البوح ليصلي حرفي في محراب ألقك ....ميمم وجهه نحو مهبط وحيك الإبداعي ...مستقبلا قبلة عشقك ...وحين فرغ من طقوس صلاته ...طاف في محراب قلبك ...فألقى السلام ...عاى روحك الطاهره ...فردد من عبق وجده وهو يلهج بالدعاء ...أن يبقيك دائما وأبدا ...ليستمد وهج البوح ورونق الكلمه من لظى مشاعرك المتقده ...وحين أنهكه التعب ...آوى إلى ركن خيالك ...فغفى لبرهة فمره طيفك ...فرآك ..بإبهى حله وأجمل زينة ...فأنشد قائلا ...أتى بي الشوق الأحزان تحملني ....فجئت أبحث عن سكان عاطفتي//طال الغياب ولا صوتا يكلمني ...فأستاسد الجرح وازدادت معاناتي// إيماض حرف ...لاح في سمأء أديب ...التوقيع ...اديب المشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق