لا النوم يغلبني فأنسى
ولا السهر يرهقني فأغفى
وبين هذا وذاك
اصبح الفكر وامسى..
انا ما مللت هواكم
او كللت..
بل كل شأني
اشقاني وصالك فأبتعدت
وقد تعبت..
ان حظي ويال حظي
في عناقك
كأنني للماء وارد
وكم ظمئت وما شربت....
.... محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق