ءءءءءءءءءءءءءءء
بيتٌ لشعرٍ دائماً
بين القوافي يندفعْ
(ماطار طيرٌ وارتفع
إلا كما طار وقعْ)
يهوي بذلٍّ مسرعاً
لشعرِ عشقٍ او سجعْ
إنّ الإمام الشافعي
لو كان حيّاً لانصرعْ
أو فرّ برّاً هارباً
عن كلّ قولٍ ينقطعْ
أو ربما في داره
ظلّ بصومٍ وامتنعْ
يا أمتي يا أمتي
هل الضلالُ قد رجعْ.؟
أم عللٌ قد صابكمْ
فيها مصابٌ والوجعْ.؟
أم كان شراً مرعباً
صابَ أصولاً بالهلعْ.؟
أم صابكم في دينكمْ
أسقام حرصٍ والطمعْ.؟
عودوا ولا تعلوا على
من للإله قد ركعْ
ولتعلمي يا أمتي
ما قد أتى دنيا رجعْ
ولتعلموا من حكمةٍ
فيها رجالٌ تنتفعْ
ماطار طيرٌ وارتفعْ
إلا كما طار وقعْ
ءءءءءءءءءءء
عبدو يونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق