رماد يحترق
ظننتها واحة...أتفيأ عطرها فإذ...حقل من إعصار.. يهتك وقار الهدوء.. لمَ هذا الاستبداد ؟ أيها الطالع من رماد الساعات أيها الفارّ إلى فرار آخر... تمهل..خذ جرعة من نورالفجر
عند الساعة الخامسة والعشرين !!
سهير ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق