خلف القضبان...!!!
مازلت أرسم سعادتي
من خلف قضبان السجن
والحرمان.
مازلت أعشق عطرك
حين يمرني طيفك
بصورة عاشق
ولهان.
الى متى أترقب
منك أن تطلق سراحي
وتفك قيدي
وتحرر معصمي وتنجيني
من وهج الخذلان
فقد طال أنتظاري
وجفت منابع أحلامي
وأنا بين لوعة
الحنين والشوق
الى متى أبقى
بعشقك ولهان.
الم يحن الوقت
لتطلق سراح أشواقي
نحو بر الأمان.
بقلم...
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق