يا أنت .
...
أيها المسافر بين أروقة الروح
الغائب بعمق الخفق يا ساكن نبضي
....
أفتقدك قليلة أمام افتقادي
أشتاقك كلمة لا تذكر أمام ثورة أشواقي
يا أنت
أشتاقك شوق الصباح للشروق والشمس لصدر السماء
أسافر مع أشواقي أناغي طفلة حنينك
وحين ألقاك حيث لا ألقاك أتوحد
وأتغرب وتزداد غربتي
باحتوائي شيئا منك
فمابالك إن احتويتك بجنون الهوى
بقلم ..عصام الغرياني... ليبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق