خاطرة من الماضي
من أجل حياتك الغالية عندي...... من أجل حبي الكبير الذي أكنه لك... أكتب...
أخرج عن صمتي بعض الشيء لأقول لك بأن أفكاري مضطربة كاضطراب أمواج البحر..... وأين هي منها... أمواج البحر تهدأ و أفكاري لا تريد أن تهدأ....
تقولين لي : ( أنك حائرة تائهة خائفة... وأن تلك الزهرة التي تتكلم عنها اختفت أشواكها لتحتمي بسيوف الآخرين.... لا لتحتمي بنفسها... بل لتحتمي بسيفك أنت... لتضع حياتها وحبها بين يديك. )
ولكن أقول لك رغم هذا الحب الكبير فإني أعتقد وأجزم أنه ليس من حقي و حقك..... وأنت تعلمين و تدركين هذا؟؟؟!
بقلمي عمار يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق