(غوارِبٌ ياشموس)
غَوارِبٌ ياشموس
في عُمقِ ..
البحارِ
والموجُ بِغَوارِبهِ
يُحَطِّمُ مِجدَافِيَ ..
والصَارِي
حُزنٌ بِقلبِي يَضِّجُ
ودَمعَاً في العيون ..
أُدَاري
طَابَ الرَحيلُ
قَدْ طَالَ ..
انتِظارِي
سأشفي غَليلِي ..
وأطفِئُ نَارِي
لَنْ أعودَ بِهمِّي
لَنْ أعودَ بِذلِّي ..
وانكسَارِي
عَرفتُ طَرِيقِي ..
رَسَمتُ مَسَارِي
بقلم : نافع حاج حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق