_أنا إن يُقل دمشقُ وهل أشتاقها
جاشت مشاعرُها بقلبٍ مغرم,
_يمّمت طهر ترابها وأديمها
فبغير دافقة المياه تيمّمي
_ماذا أقولُ وفي الحقيقة, أنّهُ
ما غادر الشّعراءُ من متردّم,
_خرجت بشهرٍ بوحُه وعبيره
روحٌ من الشعراء صنو البلسم,
يولا حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق