صديقيَّةُ : 👍 أَكرَهُ الصَّيد 👍 ...
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
لستُ مُولَعَاً ، بكُلِّ أَنواعِ الصَّيد ...
لا اصطياد المالِ ، ولا الجَاهِ ، ولا النِّسَاء ...
بل إني أَكرهُ هذِهِ الهِوايَةَ ، جُملَةً وتَفصِيلا ...
ومعَ ذلكَ أمضَيتُ هذا العَامَ ، أَتَدَرَّبُ
على فَنِّ الاصطِيَادِ ، لا لنَزعَةِ شَرٍّ ، لا قَدَّرَ
اللهُ ... ❤ ... ولكنْ لأُجَرِّبَ حَظِّي ، نَعمٌ
لِأُجرِّبَ حظِّي ... أو بالأَحرى ليجَربَني حظِّي ..
❤
وذات يومٍ ، كنتُ على أُهبَةِ الاستِعدادِ ،
طويْتُ القِفَارَ ، والبَراري ، والجِبَالَ ، وقبل أَنْ
أَعودَ بِ ( خُفَيُ حُنَين ) ...
جَعَلتُ من أَكبَرِ صَخرَةٍ تتَّكِئُ على خاصِرَةِ
الجَبلِ ، هدَفَاً ثميناً ، تَخَيَّلته رمزَاً لحظِّي ...
صَوَّبتُ مُركِّزَاً ، على قلبِ الصخرةِ عينِها
ولأَوَّلِ مرَّةٍ تفعَلها بندقيَّتي نادرةِ الاستخدام .
فقد ( رَوكَبَتْ ) ، واختَنَقَ المقذوفُ حَيَّاً ،
👍 فأدرَكتُ أَنَّ حَظِّيَ عَااااثِرٌ على الأَرضِ
ورُبَّمااااا يكونُ أَوفَرَ أَو أَعثَرَ على كوكَبٍ آخَرَ 👍
وللحكاية : بقيَّة ، توقَّعوها بربِّكم ...
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق