مشاركتي بالقصة القصيرة
كانت ليلة عاصفة باردة جدا.
كما باقي أيامها التي كانت كلها شتاء
إلى أن فاجأها اتصاله ذات ليلة
تحولت حياتها بخلاف ماكانت عليه
أحاطها الدفء
وغمرها الحب والأمل الذي كانت تنتظره
مضت ساعاتها معه مسرعة.
أحيانا هادئة وأغلبها عاصفة
إلى أن اتفقا على الزواج.
راحت تحضر للحفل
فجأة أيقظها صوت الرعد
هرعت إلى نافذتها الثلج يغطي الأرض
أين هو. .؟؟؟
بقلمي
عهد عساف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق