غرقت بين طحالب الماء
النقية أفتش عنه ...
لاح طيفه البهي ...
تنهدت ريشتي
أنفاسه
ابتلت بماء نبضي
لترسم من
كان عاصمة روحي. ....
وعانقت طيفه....
لتصرخ بدلاً مني بعض اللحظات
وتبوح بأسرار مدفونة
في داخل القلب ...
محبوسة في النبض
ترسمه. ...
تنكر عنفوان عقلي. ...
ثم تعود إلى سلسبيل صمتي. ...
سأعاود الرسم
من جديد. ....
ريم النقري@🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق