إلى زوجتي رفيقة الدرب
جلست أمامي والعشق في العينين باد
و على الوجنتين قد بانت
صبابة الشوق والغرام
ثغرها الباسم يزهو
بكلام قد عتق دناني
أثملتني.... أحرقتني
بجمالها الفتان
يا ويح قلبي ماذا فعلت به
كاد أن يخرج من صدري
اشتياقا للتداني
يا قبلتي أنت و يا بوح حناني
لأجلك أعشق الدنيا
لأجلك لن أكون فان
فعشقنا يا علا قد علا
نجما يبدد كل ظلام
فأنت وأنا روح في جسدين
بقلمي عمار يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق