الأحد، 1 مارس 2020

مشاركتي ببوح الصورة...للرائعة الراقية..أم إبراهيم المرعي

مشاركتي ببوح الصوره
مشاركتي
عاصفة هوجاء حركت أشواك الشوق في قلبي وجوفي بالأسى يتقطع أمشي تائهة ومشتتة أتتبع خطواتهم في الشوارع وعلى الرمال في صحراء قاحلةلايوجد فيها شجر ولابشر لاأعلم أين طريقي ولا أدري أين نهاية مسيري
أم إبراهيم المرعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق