ستة آلاف وسنين
عمر مدينتنا
بعمر آدم والدين
ولدت عروستنا
تشهد بيوتها وحجارتها
لمن سكنوا ولمن رحلوا
شوارع وحارات وأزقة
وساحات ترسم الحكايات
حكايات وطن ورثناه
من كل جيل
وقدمنا له كل غالي
وثمين
رغم مؤامرات المستعمر
الغاصب الأليم
ستبقى القدس وفلسطين
لأصحابها الشرعيين
منارة عز للعرب والمسلمين
ويرحل الغاصب اللعين
عن أرضنا بعد حين .
حسن الملاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق