وقف الزمانُ ببابِ جلقَ و انحنى
فأديمُها تبرٌ من الشهداءِ
و المجدُ يركعُ في رباها ذاكراً
شُمّ الأنوفِ تطيحُ بالأعداءِ
هذي دمشقُ فيا علوجُ تفطنوا
أنّ البُغاثَ فريسةُ العنقاءِ
سأمدُّ رأسَ العابرينَ صحيفةً
لقصيدةٍ سأخطُّها بحذائي
و سأرفعُ العلمَ المفدّى شامخاً
حتى يجاوزَ نجمتي و سمائي
لؤي كمال عمير - فلسطين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق