الأربعاء، 29 يوليو 2020
أيا دارا... للمبدعة كاميليا أبو سليم
أيا دارا كنت لي وطنا ...
هوت النفس له أن تعود ....
وكيف يكون العود ...
حين تعود النفس ....
وكأنها لم تعود ....
فالدار لم تعد وطنا ...
ولا أوراق الريحان تعانق العود ....
بقلمي كاميليا ابو سليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق