استبدلت لساني ب قلمي
قلّت جلبةُ القصيدة
واستعلى نداء العقل
واستفاقت حديقة المعاني الحِسان
أسترسل في نسج أسطري
تعتريني الدهشة
وأنا أحاول استلطاف القصيدة
لتندلق في معين عمري
فأعيشها
في بسمة أطفالي
في دعاء أمي
في مواجع ومواجد خارطة وطني
من محيط القهر
إلى خليج الحرمان
وبينهما قلب قدسي الذبيح
أضحيةً في مذبح الفداء العظيم
أنا اليوم قبري الذي أسير مدعياً الحياة
عندي فضولٌ للحب
فهل من حبيبٍ يضمّني
حتى تنفرد أسارير شوقي
هل من حبيب
فالحب دوائي الأبدي
وأجدُني هاتفا
عاش الحب
عااااش الحب
عاااااااش الحب
وائل زبلح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق