غنت فيروز
فرد قباني
فرد البرغوثي
فرد اخٌ لنا من العراق
و رد اخٌ من السودان الشقيق
كذلك ردت اخت لنا ايضا من السودان
الشاعره سناء عبدالعظيم
واخٌ من اليمن
وتوالت الردود تلو الردود
فلابد ان نضع حد لهذه الردود الرائعه .
بقصيدتي المتواضعه اخر القائمه
عندما غنت فيروز : 📣 🔔
الآن الآن وليس غداً ... أجراسُ العودةِ فلتُقرع .
--------------------
✍ رد عليها نزار قباني :
مِن أينَ العودة فيروزٌ .... والعودة ُ تحتاجُ لمدفع .
عفواً فيروزُ ومعذرة ً .... أجراسُ العَودة لن تُقرع .
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا .... من شَرَم الشيخ إلى سَعسع ْ .
--------------------------
✍ أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار :
عفواً فيروزٌ ونزارُ ..... فالحالُ الآنَ هو الأفظع .
إنْ گانَ زمانگما بَشِعٌ .... فزمانُ زعامتنا أبشَع .
أوغادٌ تلهو بأمَّتِنا ..... وبلحم الأطفالِ الرّضع ْ.
والمَوقعُ يحتاجُ لشعب ..... والشعبُ يحتاجُ المَدفع ْ.
والشعبُ الأعزلُ مِسگينٌ ..... مِن أينَ سيأتيگَ بمَدفع ْ؟ا
--------------------------
وتلاهم كثير من الشعراء من العراق والسودان واليمن وغيرهم من شعراء الوطن العربي وتطول القائمه و لايتسع المجال لنذكر كل تلك القصائد ..
وكان ردي :
قصيدة فيروز :
فيروز صوتك زلزلني. --------- والعالم ساكت يتمتع
هل حرك حاكم من ساكن ------ الماء الراكد مسنتقع
أتميمُ اليوم ونِزارٌ ؟؟ --------- من كان معنا فليسمع
لِزمانٍ آتٍ يَجمَعُنَا ----------- و زمانٍ قَفَّى لا يرجع
اليوم لا أحداً يدري --------- من منا التابع من يتبع
في زمانِ الموت لأمريكا --------- والموت يَنهَشنا يَبلع
لايدري اللاعن من يلعن ------ والبيت الأبيض يتربع
اللعنة اللعنة لمن دلس------ لُعِنَ التَطبِيعُ ومن طبع
الصِدقُ يُدعَ مَكذبةً ------- العينُ تَضحكُ كي تدمع
أقراص الحَملِ منعتنا ----- وَبِخُرمِ الشيخةِ مستودع
لسلاحٍ يحصد أمتنا --------- يهدِمُ أوطاناً في المربع
أبناء المتعة والتخمه --- قد قسَّموا خُمساً بين اربع
الكل استلقى منبطِحاً ------ للناتو استدعى كي يطلع
القول أشار بالإصبع ------------- للأوضع منهم والأقرع
من منهم أسفل كي يُركل ------ الأنذل منهم كي يُصفع
و الكلُ في دارهِ مُحتلٌ ------- تحتَ المُحتلِ بنا يقبع
بنتَ السودانِ المصنع ---------- دورنا في زمن الأصمع
المصنع مكتضُ رجالاً --------- ما حاجتنا غثٌ أدوع
نحتاج عقولاً كي نصنع ----------- شعبٌ بنَّاءٌ لايهجع
ياعرق عِراقٍ مستنزف --------- النهب تجذر وتقوقع
المشرقُ ضيع بوصلةً -------والنيل يبحث عن منبع
يمن الايمانِ والحكمة ------ أم ظلَّ حكمٌ يتسكع
المغرب حالٌ لا يُرثَ ---- في طنجة شمالٌ مُستقطع
ما منا أحدٌ في مأمن ----------- الرقعةُ تكبرُ تتوسع
الوطن الأكبر محتلٌ ----------- هل كُنا فعلاً نَتَوقع ؟؟
من يدفع عَنا محتلاً --------- القدسُ تُحررنا أجمع
في القدس رجالٌ لاتخضع ---- أطفالٌ تقتلع المدفع
الأخوى أفضع لايشبع ----------- الحوتُ الازرقُ لايُردع
في الأسطورة شرخٌ شوه ----- يُمتهن الأرخص والأجدع
البحر اليوم تضور بل -------- كم قاعٌ في البرِ تصدع
الحربُ الكبرى قد دقت -------- الوضع الأسوء يتطلع
✒️ ...... الشاعر / مروان سيف العبسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق