لوح بيده مودعا
نادت
أمللت مني؟
لمَ الرحيل
لمَ هذا التجني؟!
كم استعذبت لحنك إذ تغني..
لملمي رحالك حيث التمني..
إلى قفصي.. إلى جنتي
ودعي الحمام يهدل..
والعصافير تغني.
كيف وحريتي قد سُرقت مني؟!
جوانحي مقصوصة
ويداي مقيدة
يامن سلبت الفؤاد والروح
لمَ تغادرني؟!
لمَ هذا التجني؟!
بقلمي
فاديا درغام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق