كذبت علي وزعمت أني عاصمة قلبك
واكتشفت أني كنت ضحية مهملة
من ضواحيه.....وما كان بيننا لم
يبلغ عندك مرتبة الحب لأنك حين
بلغنا بركان الحب المفروش بالجمر
خطوت ... ولم أجدك إلى جانبي
كان حبك أمطارا"محملة بالغيوم
معطرة", بشذا أنفاسك......
واليوم حبك جروح تؤلمني !!!!!
و أعلم.... المحبة والوفاء والطيبة
تليق زمان ومكان لكنها
.......لا تليق بكل إنسان ..........م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق