من جودتها وكثرة معانيها...
كرمت مرتين:
الأولى لغة القرآن الكريم..
والثانية عيدها الميمون
ودخولها باب العالمية
مميزة ولاتهون
والضاد سرهاالمكنون
فيها الجواهر و قوارير العطور..
تنثر طيبها على البحور
لا تضاهيها لغة بقدرتها
على الكتابةشعرا أو نثراا
كأنها هطول المزن
في أوله وابلا"
ودقا"لا تثنيه ،
شمس ولا هبوب.
لها قواعدها وكثرة
مفرداتها.. كأنها
المحيط حين يثور
بوركت لغتي يا فخر
أمة أمجادها البكر
منارة منذ الأزل
سقت كل الحضارات
وتحصنت مرجعا للعلم
والعلماء ...
ويشهد التاريخ لها
ومن عطاءات علمائها
مازال الغرب ينهل
بوركت لغتي ..لغة الضاد
للعرب عنوان..
بقلمي✍️
١٩/١٢/٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق