الثلاثاء، 22 مارس 2022

أساي ورضاك.. للمبدع محفوض محفوض

أساي ورضاك . .
~~~~~~
ﺳﺄﻛﺘﺐ ﻋﻦ آﺳﺎﻱ ﻭﻋﻦ ﺭﺿﺎك
ﻭﻛﻴﻒ ﺗﺼﻴﺮ ﻣﺄﺳﺎﺗﻲ ﻫﻮﺍك

ﻭﻛﻴﻒ أﻣﻮﺕ ﻳﺎ ﻗﻤﺮﻱ ﺍﻟﻤﻐﻨﯽ
إذﺍ ﻣﺎ ﺍﻟﻘﻠﺐ أﺳﻜﺮﺓ لماك

ﺳﺤﺮﺕ ﺍﻟﻄﻴﺮ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻱ ﻭﻟﻜﻦ
ﺭفضت ﺍﻟﺤﺐ أنت ﻓﻤﺎ دهاك

أﺟﻴﺒﻚ ﻟﻮ طلبت ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻳﻮﻣﺎ"
ﻓﺪتك  ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﺪﺍك

أﺣﺒﻚ ﻻ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﻴﻒ ﻫﺬﺍ
ﻓﻤﻮﺗﻲ ﻭﺍﻧﺘﺤﺎﺭﻱ أﻭ ﺳﻮﺍك .

بقلمي محفوض محفوض .سوريا -- حمص .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق