تَلْعَبُ على خَدَ الورودِ
كأنها لآلئٌ مُتَناثِرَةٌ
أرْسِلُها عِبْرَ الحدودِ
من أرضَ السويد سائرة
تحملُ أشواقي ولهفتي
وَكُلُ المُحيطاتِ عابِرَةٌ
فَيها جَمالٌ وَعِطْرٌ للخدودِ
إلى حَبيبي سائرةٌ
تُهديهِ وَرْداً مِنَ الورودِ
وَدَمْعَ عيوني الساهِرَة
لِتَصرُخَ بِصوتِها كالوليدِ
حُبي لكَ كالدُرَرٍ النادرةٍ
ياحبيبي ياأنا
د.انعام احمد رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق