سيرة سيد البشر وأعظم إنسان
بقلمي الحاج هلال في
الهجرة
.......................
النبي كان للدعوة بيرسم
والحج كان ولساه موسم
والحجاج تنزل أفواج
والنبي راح يشرح ويكلم
والأنصار كانوا عند العقبه
بايعوا نبينا ١٢ مسلم
ومصعب راح بأمر نبينا
بالإسلام. يدعي المدينه
شاف سنه صعبه
......... ونشر الدعوه
والأنصار بقوا ظهر لينا
سبعين مسلم حضروا الموسم
وعقدوا البيعة ويا نبينا
لكن شوف أبوجهل المجرم
يجمع دار الندوة ويقسم
قتل محمد لازم يحصل
وأمر الهجرة من الله ينزل
وأربعين بسيوف وقفين
مر من. بينهم قدام عينهم
حط م الأرض تراب على روسهم
و يطلع يمشي ولا حد بدرى
على بيت صاحبه بسر الهجره
ويطلعوا من شباك الحجره
خلف الدار وراحوا عالغار
والأغنام تمسح لاثار
وأسماء شايله الزاد والميه
وأخوها بيجيب الأخبار
والصديق خايف محتار
قال النبي ويانه الله
أوعى تخاف من الكفار
والكفار راحوا عندالغار
شافوا حمام وفراخه صغار
وعنكبوت يغزل مظبوط
قالوا ماحدش دخل الغار
وخرج النبي وابوبكرصديقه
وابن فهيره دليل في طريقه
وسراقه عاوز المية ناقه
لكن النبي يوعده بستار
....................
الهجرة
بقلمي الحاج هلال
إلى اللقاء إن شاء الله
مع سيرة أعظم الخلق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق