وكم من قريب ! بعيد
ودق النظرات فيها
محدق ك وميض ! بريق
فريد
لما رأيت جمالها
رق الفؤاد تجليا
أ تراها خلقت من ! طين
أم من حديد ؟
الشال والخلخال ! تخلخل
كنمارق من زمرد
كلما نظرت لها يقول
هل من ! مزيد
خلق الله الجمال نظارة
!!!! وفتنة
يصطادنا بسهام لواحظ
وكأنه يبحث عن
! ! ! طريد
فمن أصابه سهمها
لعاش العمر !!! سعيد
فمن أنعم الله عليه ! بحبيبة
فلا يحاد ولا يحيد
ولا يعيد الكرة من ! جديد
لعل في عين حبيبتك ! ملاذ
وطن
يعوضك عن وطن لم
تعش فيه كما
(( تريد ))
،،،،،
تحياتي
د آدم قدري البرقدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق