هذا الصرح يستحق الثناء والتقدير جملة وتفصيلاً وخصوصًا كادره المرموق برئاسة ادارته ( الأستاذ غسان منصور ) ولذلك أحببت ان انشر قصيدتي في صرحكم السامق متمنياً ان تنال رضاكم ، مع وافر الشكر وجزيل الثناء
الى حسناء
ياليلُ انطوىٰ
فيك النوىٰ يقتتلُ
لحسناءٍ وشاحها على الصدر
ينهملُ
الوردُ عندي
فكم هُوَ الاجملُ
ماعادَ ينفعني
مادامَتْ نداوتهُ الذبلُ
ياخاطيةَ الخطواتِ للهوىٰ
تمتهلُ
لاتتمايلي على الأرض
ففيها منْ يشتعلُ
ذابَ الشعرُ منكِ
والاناملُ ، تتأملُ
لغازية القلب
والعين مكتحِلُ
لاتستوقفي
فيَّ البعد ٓ والملل
لكِ مني عاشقاً
ليلاه ، والليلُ ....!؟
سلبتِ العقلٓ
ومن عَلَيْهِ الفعلُ
رؤياكِ أبصرني
ولا أرتجلُ !!!!؟.
أنا الضريرُ
لصاحبةِ الهوىٰ
مقبلُ
لساقيةٍ تسقي عبداً للهِ
يعتللُ
أنا ابْنُ المضاربِ
سلي الجبل َ
لواديهِ على الأرض
فكيف ... يحتملُ
ناصر مطر فالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق