لك بين جوانحي .
ونال من صحتي وعافيتي .
أرقني بعدك وأعياني .
وأنهك روحي وأحرق فؤادي ..
ذرفت من الدموع أنهاراً
وتجرحت خدودي من
حرارتها ..
أكاد أموووت من شدة
الشوق إليك
فيا ترى هل ثمة سبيل
للقاء لإسكات هذا الوجع
والوجد الملتهب بين
أضلعي ؟؟
خديجة الزيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق