دمعة حبر
البرد يحرقني يا حلوتي و يدي
ما زال ينبض فيها شوقهُ الحلمُ
و الحبر دمعٌ على مجرى الماقي دمٌ
هيهات هيهات حلمي قضّهُ العدم
حرفاً أخطُّ عسى بالدفء تغمرني
تلك القوافي و اذكيها فتستقم
أنّى اتجهتُ أرى صوتي بلا أملٍ
فالعمر ضاع و هل يشفع له الندم
محسن .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق