وأتوه في صَمتي وَقُلةََّ حِيلَتي
وَأُناجِ أَحباباً بِطِيبِ مَسا ئي
أَبغِ التَّواصُلَ في حِماهُمُ دائِماً
وَأَرومُ أَن ارقَى سَنا الفَيحاءِ
ياعهدُ عَهداً من فؤاديَ أَنَّني
تَبقينَ عِندي كَ إبنتي السّمراء
( بناتي : سَمراء وَسَمر وَسَمارا)
ماكُنتُ أَعلَمُ أنَّ مُلصقي قِصَّةً
تهفو إليها .. قوافِلُ ..ُ الأَعداءِ
فَخَجِلتُ مِن عَيني وَجَفََّّت دَمعَتي
وَكَرِهتُ ذاكَ الصَّمتُ بَعدَ عَنائي
أمضَيتُ عُمري .. هائِماً ومُوَلّّهاً
بمَسيرتي .. الغَرَّاءَ .!. بِالشَّهباءِ
لم أَعبُدُ الأصنامَ في عُمري وَلا
أَشخاصَ قَد فاقوا ذُرى ، العَلياءِ
وَبقيتُ طولَ العُمرِ أعمَلُ صالِحاً
بالأَصغَرَينِ أَغوصُ .!. بالأنواءِ ِ
( سهيل عاصي )*
- المُتَمَرِّد -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق