و لأنك قديسة.
أستمع لك جيدا..
و تراتيل قلبك ..
تصدح بهمس شفيف..
تتفتح ذراتي و تهدر أودجتي
دفعة واحدة ..
كأنها وردة..
وأثمل بين يديك
لأتم مناسكي..
طوافا بأصبعي
على وجهك القمري..
و متى..و كيف ..أمكنك تجعليني مكلف بك إلى هذا الحد...
و لا أعلم كيف هذيت بك وحدك
..........دون نساء العالمين..........
شامي الصالحاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق