الجمعة، 31 أغسطس 2018
درب الاشواق.......للمبدع أحمد الوهيبي
قصيدة /الحب يبتاع......للبمدع عبد الرحيم الجازوى
يا أنت......للمبدعة أمل ياغي
من ثغر الأبجدية.......للمبدعة أمل ياغي
دفنت حبك......للمبدعة أمل ياغي
اقرأ عيني........للمبدعة أمل ياغي
الخميس، 30 أغسطس 2018
الأفعى.......للمبدع جراح بكير
في بلادي......للمبدعة أمل ياغي
هل تعلمين........ للمبدع أحمد الصيفي
تفاعل الماء.......للشاعر محمد جاسم الرشيد
أحبك يا وطني.....للمبدع عبد الرحيم الجازوى
قادم أنا......للمبدع بومدين جلالي
وحين أشرق.........للمبدعة عفاف خيرت
عالمين مختلفين......للمبدعة اميمة نور
كانت.......للمبدع غسان الحديدي
وطني أغفو........ للمبدع فريد رشيد
في كل غروب....... للمبدعة هاجر أمين
الأربعاء، 29 أغسطس 2018
يا أنت........للمبدعة عهد عساف
شتات روح......للمبدعة مريم ربيع
عزة نفس.......للمبدع برصوم كساب
ويستمر طهر البوح........للمبدع أديب أمير الحرف
قالت شيئ داخلي......للمبدعة عفاف خيرت
غربة ورد........للمبدع درار كريمة
ارحمني أيها الملكوت......للمبدع عباس الموسوي
وافترقنا.....للمبدعة عهد عساف
فوضى الكلمات.....للمبدعة سمرا عنجريني
بين السطور.....للمبدعة عفاف خيرت
على شرفة الانتظار....للمبدعة تغريد منصور
قمر المساء......للمبدع رياض المولى
البون بينك.....للمبدع محمد طالبي
أرادت اختباري........للمبدع أكرم الورهاني
الفراش......للشاعر عبد الرزاق الرواشدة
الثلاثاء، 28 أغسطس 2018
يا قلبي زدني......للمبدع فالح الكيلاني
السعادة والحياة.....للمبدع فالح الكيلاني
مساء الخير....للمبدع فالح الكيلاني
حوار على قارعة الزمن......للمبدعة هاجر أمين
ظلت ملاك......للمبدعة زرقاء اليمامة
بطاقة حمراء......للمبدع بومدين جلالي
قصيدة مطريد.....للمبدع عبدالرحيم الجازوى
ما دمنا نملك العطاء......للمبدع عبدالله بغدادي
مصالحة تحت المطر...... للمبدع منجي مصمودي
شهب البتول......للمبدعة رنا كنفاني
المشوار.......للمبدع درار كريمة
صفحات من دفتر الموت........للمبدع مهتدي مصطفى غالب
الاثنين، 27 أغسطس 2018
حبيبتي أراك أنيقة........ للمبدع أديب أمير الحرف
رأيتك.......للشاعر عيسى أحمد شبانه
الأحد، 26 أغسطس 2018
لوحة النصر.......للمبدع لزهر جزار
مجدلية........للمبدعة نيفين حسين
قصتي والقدر............للمبدعة حنان الجندي
أنا كالحور العين.........للمبدعة حنان الجندي
أيا مالكا قلبي.....للمبدع غسان الحديدي
همسة شوق.... للمبدعة حنان الجندي
حين تشرق.....للمبدعة سهى عبد الستار
لأني أشبه الزيتون......للمبدعة سهى عبد الستار
جميل هوالحب....للمبدعة زهراء الحب
حلم الروح .....للمبدع أحمد الوهيبي
فستان حظي قصير.....للمبدعة أمل ياغي
وداعا يا حزن......للمبدعة عبيرعيسى الماغوط
تأخر ردها ......للمبدع محمد جاسم الرشيد
التمثال ......للمبدع فتحي مهذب
من عبيري......للشاعر عبد الرزاق الرواشدة
خلف الأمنيات.......للمبدع أحمد الوهيبي
أنت لم تؤلميني....... للمبدع فارس العصور
قل للزمان.....للمبدع محمود خليفة الاقصري
زعموا بأني شاعر....... للمبدع مدحت رحال
في قلبك نهر.....للمبدع ستار مجبل طالع
طقوس الأمجاد......للمبدعة رنا كنفاني
الحب من الله...... للمبدع ستار مجبل طالع
النداء الخفي..... للمبدع ستار مجبل طالع
واصل العزف......للمبدع ستار مجبل طالع
انتظار .......للمبدعة زهرة يبرم
السبت، 25 أغسطس 2018
لن أغيب.......للمبدعة وفاء الرباب
محاكمة مطر.......للمبدع درار كريمه
ولعينيك أكتب......للمبدع غسان الحديدي
هل نويت لقلبي..... للمبدعة رندا صابر
المنعطف......للمبدعة زهرة يبرم
تعال...... للمبدعة رندا صابر
الجمعة، 24 أغسطس 2018
فستان فرح....... للمبدع عبد الحميد مشكوري
وختاما ملامح.......للمبدعة مريم دلهوم
كن مقدما.....للمبدع عبد الرحيم الجازوى
دمك ابدأ خضب الرصيف.....للمبدع حسن الشامي
التتويج الأسطوري.....للمبدعة رنا كنفاني
أمسيات وألوان.....للمبدعة رنا كنفاني
نبرة حزن......للمبدعة رنا كنفاني
أمنية الأمواج......للمبدعة رنا كنفاني
عتق الملوك.......للمبدعة رنا كنفاني
الخميس، 23 أغسطس 2018
وجع ..... للمبدع ساهر بخيت
دفنت حبك ....... للمبدعة أمل ياغي
الى حين......للمبدع عيسى اسماعيل
كم عمرك؟.......للمبدع محمد ادريس
وليمة حب...... للمبدع وليد .ع .العايش
الكسوة يا أم الكرم......للمبدعة ملك محمود أصفر
الثلاثاء، 21 أغسطس 2018
تحاورني.....للمبدع محمد جاسم الرشيد
الاثنين، 20 أغسطس 2018
معصوبة العينين..... للمبدعة منى عوالي
أسير ةحدي....للمبدعة عفاف خيرت
يا أمة اقرأ.......للمبدعة ملك محمود أصفر
رحلة الحج..... للمبدع عبدالله بغدادي
الأحد، 19 أغسطس 2018
ولها في جوارحي....للمبدع محمد فاخر
السبت، 18 أغسطس 2018
ما كنت.....للشاعر عبد الرزاق الرواشدة
( ما كنتُ )
وحملتُ أوراقَ الضِّاء وعطرها
لحبيبةٍ هلَّت عليَّ صباحا
زينتُها بِمُهذَّبٍ من عاشِقي
كي لا يكونَ مُهاجِرا ومُناحا
ولبسمتي أُنشودةٌ ما أُرسِلت
لِمُبعَّدٍ أسقى الأثيرَ صياحا
فلرمشِها مُتربَّعٌ في مُهجتي
ولعزفِه يأتي الصًّباحُ مُفاحا
مع نسمةٍ وتشرَّبت من ثغرِها
شهدَ الحنان مُطوَّعا وشِراحا
وكأنَّني في ربوةٍ أزهارُها
في رائقٍ وتهندت والاحا
لن أختفي عن حُبِّها حتى ولو
طالت عليَّ ولا أرى مُتراحا
أبقى نديما ولِقربِها مُتأمِّلٌ
مهما يكن مُتأرجِحا ومُشاحا
إني لها لا أبتغيه مُجافيا
ما كنتُ عنه مُتوَّها ومُساحا
----------------------- عبدالرزاق الرواشدة
يا من هواه علمني.....للمبدعة عفاف خيرت
يامن هواه علمني الهوى والشوق والوجد
من أجل عينيك رافقت حٓر عٓبراتي هٓدبي
في دجى ليلي يتراءى طيفك الغالي فألقاه
لقيا مُشتاق مُتيم ، وأفني في الهوى لبي
يُسكرني في الضم عطر أنفاسك والتوق منك والهمس
ويستجير النبض في الخافق من تعبي ومن صبي
الطيف منك يرافقني أينما وجهت في الهوى وجهي
في مجري دماي مسكنك وفي الشغاف من قلبي
أرنو إليك كإشراقة الشفق بليل طال ياقمري
يا حبيبا عانق الروح مني ادن لمتيم عجب
كيف السبيل الى النسيان وراحتيك بمهجتي
في سطوة العشق تُحكم القبض والسلب
أحبك وأحبك مُنذ بدء الحضارات سأظل ارددها
في المدى مادام يدوي في جٓنانِي الصٓب
اهواك يا أنت وفاض من فرط حنيني الدمع
منذ بدء الأزمان أحبك وحتى أسلم للردى قلبي .
#ترانيم _عشق. بقلم#عفاف_خيرت
الجمعة، 17 أغسطس 2018
غفلة العمر......للمبدعة زهرة يبرم
غفلة العمر
قصة قصيرة
بقلم الكاتبة الجزائرية زهرة يبرم
وقفتُ أمام المرآة أهيّئ نفسي لحضور حفل خطوبة إحدى الصديقات، تملؤني الغبطة بعودتي إلى الحياة الإجتماعية وقد كنت لأشهر طويلة أعتذر عن حضور المناسبات بسبب وضع صحي مؤقت انتهى بتتويجي بلقب تتمناه كل امرأة، مقرونا بأكبر مسؤولية في الحياة. فقد صرت أمّا لأجمل طفلة في الوجود.
عُدتُ إلى الحياة راغبة في أن أعبّ منها وألا أفرط في أية مناسبة تجمعني بصحبي وأهلي، وتلك كانت أول لمّة أحضرها بعد غياب. لكن الأمومة غيرت حياتي وصارت الرضيعة مكبحا لانطلاقي.
احترتُ وزوجي، الملزم بواجب الحضور أيضا، لمن نتعهد برعاية الصغيرة أثناء غيابنا؟
ولم تطل حيرتنا حتى اهتدينا لفكرة اصطحابها معنا، واتفقنا على أن تكون رعايتها مناصفة بيننا. ورغم حرارة الجو الموسمية المرتفعة جدا إلا أن قاعة الأفراح شاسعة ومكيفة ولا اكتظاظ فيها، لأن عدد المدعوين يكون محدودا في هكذا مناسبة.
حُلّت المشكلة ومُنِحتُ الطمأنينة ببقاء صغيرتنا تحت أعيننا، حيث يتسنى لنا حضور الحفل حتى النهاية وإشباع شوقي لمجموعة الصديقات دون أي قلق ينتابني فيدفعني للإسراع بالعودة.
حرصت على أن تكون أناقتي مميزة، من تسريحة الشعر إلى اختيار الفستان والحذاء فانتقاء قطع الصيغة... ثم جعلت طفلتي أجمل أميرة... لم أرفع بصري عنها طول الطريق وهي كملاك بمقعدها الخاص المثبت بالمقعد الخلفي. استهوتها لطافة جو السيارة الخاضع للتكييف فاستسلمت لنوم عميق. وكان والدها لا يفتأ يخطف منها نظرة بين الحين والآخر، فأسارع إلى المقود حرصا مني على سلامتنا، فيضحك ويصفني بالمبالغة في الحرص والخوف.
ركن زوجي السيارة أمام القاعة فحياه جمع من الأصحاب فنزل ليسلم عليهم، فاهتبلت الفرصة ونزلت رافعة أطراف ثوبي ودلفت إلى جناح النساء تاركة له مسؤولية الإعتناء بالطفلة في الجزء الأول من الوقت.
سارعت إلي بعض الصديقات بالأحضان والقبلات، وغمرنني بلطفهن وحفاوتهن وسط صخب الموسيقى والغناء. وسرعان ما قذفنني إلى حلبة الرقص، والعروس تختال كأجمل طاووس... أحطنا العروسة حلقة واندمجنا في جو من البهجة والمرح نسيت معه الدنيا وعشته لنفسي، متناسية واقعي.
انقضت سويعات الحفل بسرعة. ولكم وددت لو أنني أتحكم في الوقت لمددت فيه كي أستحوذ بشكل أفضل على الفرح المبعثر عبر لحظات الزمن، وأنعم به بصورة تامة. وفي بعض الأحيان كنت أفكر بصغيرتي، وأشعر بالإمتنان لنصفي الرائع الذي أبقاها معه بجناح الرجال واهتم بها كل الوقت. ولما قارب الحفل على النهاية رغبت في أن تكون بحضني التقط معها صورا تذكارية رفقة العروسة والمجموعة.
هتفت له، وطلبت منه أن يوافيني بها. وياله من توافق غريب، فهو أيضا يريد الآنسة الصغيرة ليظهرها لأصدقائه الذين يطلبون رؤيتها.
"لا تسخر مني. هاتِها"، قلت ضاحكة، فصاح كوحش كاسر "لا تجننيني أليست معك؟"
انقض علي هول كالصاعقة، إنه أمر مخيف. تخلصت من حذائي وهرولت نحو الباب، فوجدته هناك على السلم... أمسك بكتفي ورجني بقسوة مرددا نفس السؤال الذي أدخلني في هاوية يكتنفها الظلام: "أليست معك؟" تماسكت، فهذا ليس وقت التهاوي. جمعت قبضتي وبما بقي بي من قوة كنت أضرب على صدره وأهذي بنفس السؤال: "كيف ليست معك؟"
وجم برهة وجحظت عيناه كأنما تذكر ماهو أدهى فاستفاق من ذهول. دفعني ووثب ينزل السلالم بخطوات عملاقة، يزأر كأسد جريح: "يا إلاهي... التكييف... قطعت التكييف وأغلقت النوافذ".
لما أفقت من غيبوبتي كان هناك قرب سريري... لم يقل شيئا... ولم أجرؤ على النظر في عينيه... لم يعد هناك شيء نتكلم فيه... انتصر الصمت وقد وقف حاجزا قويا بيننا...
الخميس، 16 أغسطس 2018
عزف منفرد......للمبدع ياسر أحمد بشارة أبو شعر
#عزف_منفرد
عندما اهجئ...
حروف اسمك
تتناثر الورور من شفتي
تتطاير فراشات الربيع
بين ثناياي
يسطع ضوء حبك.ياسراحمدبشاره أبوشعر
أطلال الهجر......للمبدع عيسى أحمد شبانة
قصيدة لي عنوانها :
أطلال الهجر
- - -
عيناك تدمعان
وبحر
الشوق حزين
على
لحظة
الفراق ....
ماذا سأفعل ....
السماء
تبكي ....
كيف هي
الحياة
من دونك ....
أجيبيني يانسمة
الليل
الطويل ....
حدثني أيها
المسافر ....
وأخبرني عن
آهات
حبي
المهاجرة ....
أرسل سلامي
إلى صفحة
أحلامي
الضائعة ....
وقل لها بأن
ريشة القلب
الباكي ....
لن تجف
وأنها تنتظر
في أطلال
الهجر ....
عسى أهل
الهوى
يعودون
ومعهم آهات
قلبي
الحزين ....
- - -
الشاعر / عيسى أحمد شبانه
سوريا / جبلة
سأبقيك نديا.....للمبدع ستار مجبل طالع
سأبقيكَ نَدِّيا
إسعَ إليَّ سعيَّ ملهوفا كلَّ يومٍ سبعاً
واجعلني مئآلَ سعيكَ
شامةٌ في وجهِ حسناءِ
وأنصفني وأنتَ في أسوءِ حالاتكَ
آتييكَ نِعَمَ الحياةِ غراءَ
أنصفني لاُحرركَ مِنْ تلابيبِ الشَّكِ والريبةِ
لاُسكِتَ صوتَ الإحباطِ الآتيَّ من هنا وهناكَ
وأحثُكَ في المسيرِ لتواصلَ رغمَ الألمِ
لا تُفكِرْ لحظةً ، أن تتراجعَ بعدَ شروعِ المسيرِ
أنصفني لاُطلِقَ فيوضَ روحِكَ وإنْ جَفَّتْ أنساغَها
وانظرْ للسماءِ بجرأةٍ يومَ تتطأطأ الرؤوسَ
ساُبقيكَ نَدِّيا يومَ تأتيكَ السنينَ العِجافِ
وأسعى معكَ لصلاةِ إستسقاءِ
وأسمعُ إنهمارَ روحكَ إبتهالاتا تتوسلُ المطرَ
وفي يدِّكَ مظلةٌ ستَقيكَ البَللَ
فأنا أعلمُ أنَّ اللهَ لا يفيضَ إلا
على قلوبٍ صَدُقَ ابتهالُها
ورفعتْ أَكُفَّ الدعاءِ تَنثرُ الحبَّ الى السماءِ
وتنتظرُ مئآلاتَ الدعاءِ الطيبةَ
لا تَشحذْ الأشياءَ لروحكَ
إكْبَحْ نَّهَمٌ مُستعِرٌ يَّمورُ فيها
بذكرِ العطايا وإنْ ضَئُلَتْ
ففيها تكمنُ روحُ الحياةِ
كُنتُ سعيدا والحبُّ يَغمرُنا
حين كُنتَ كأنكَ الكمالُ
لكنْ ، بدأ شيئٌ بيننا مفقودا
قد أختفتْ رعشةُ قلبي
حين ألمَحُكَ في احلامي
قد أنطفأ بريقُ نظراتي
حينَ تَمُرُ في أفكاري
وولى زمنُ الشعورِ ملكا حينَ ألقاكَ
قدّْ بدا كلُّ ما بيننا قدّْ أنتهى
وكأن الحبَّ كانَ شعورٌ مستعارا من مملكةِ أوهامِ
كم كُنتُ غبيا ، جنيتُ الحبَّ من حقولِ الأوهامِ
والحياةُ مترعةٌ بالمحبةِ والعشاقِ
كم كُنتُ أعشى بألوانِ أحلامي
ولم أرَّ ألوانها تزهو في كلِّ مكانِ
كم كُنتُ آفلا وأنا أبحثُ آملا خارجَ روحي
وكم كُنتُ يائسا وأنا أستَحِثُ ميلادَ الأحلامِ
وأتوقُ لمنْ يُنقذُّني من وحشةِ إحساسي
نَسيتُ أنَّ الحلمَ يبدأ في أعماقِ أفكاري
وأنَّ الأحاسيسَ السيئةَ لا تذهبَ
الا اذا تاقتْ روحي لشِروقِ الصباحِ
وفَتحتُ صدري لعبيرِ الأزهارِ
نَسيتُ أنَّ الأتكاءَ على الحبِّ وهمُ خلاصي
إنْ لم يَصدِّقْ الإحساسِ
وقلبي يألفُ كلَّ قلبٍ
يَنبضُ بالحبِّ والحياةِ
ستار مجبل طالع
١٦\٨\٢٠١٨