لو كان للقدسِ أبواباً مـــــن اليمن
لجئتُ اسعى إليها حـــــاملاً كفني
اقسمتُ باللهِ أن الشــوق يأخذني
كلوعةِ الطفلِ عند الجــــــوعِ للبنِ
عهدأ قطعناهـُ أن نبــقى على صلةِ
بالقدسِ مهما يضيقُ القلبُ بالحزنِ
ماعدتُ اعرفُ اين الروح من بدني
والقدسُ تغرقُ في مستنقعِ المحنِ
ياربُ ان كان لي في العمـــر باقيةٍ
فالقدسُ أولى بهِ من ظلمةِ الوطنِ
عـــــادل نجيب درهم الرعــــاشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق