--- بقلمي أشرف عزالدين محمود
رغمَ الغمام في تفاصيلِ الحكايةِ إلا أني(أحبك)فتستقيمُ الحياة في نبض الفؤادِ..وكرنفال الروحِ في صمتي..
يا لظمأ الفؤاد لارتوائِكَ..هل أتركِ المجدافَ للملاح /..!كلا لن أفعل..
إنّي ابتلعتُ الجمرَ طوعاً وابتسمتُ وكانَ الماء قربي فانحدرتْ يدايَ..
أعلمُ ما جهلتُ..صوتها..كصوت الكمانِ مع المساءِ..وأنا هذا الشتاء حزبن وحزن شتائي في أواخرِهِ،عند العتباتِ يستثني الرحيلُ..
يشرقُ خيط منديلي يلوّحني،فأشرقُ كي ألوّحهُ /سيدتي و الحبّ امرأتي ، تحبانِ البعادَ معاً..لأبقى فوقَ تختهما..
.وهناك أروضُ وحدتي ولأفتحَ الشباك..نرجسة ً فنرجسة ًتجددُ شكلها لتظلّ تشبهني.. وأشبهُ رمزها
الحبّ يكبرُ..بيّ ف يتقلصَ الفرَح المشوّه..ويرتكن..ويبتعد..في الزوايا ،والسكون ضجيجُ..
.حيث تتجسّدُ العنقاءُ في لغتي..فتمسي أحرفي ريشاً
وأصبح واضِحاً في اللاوجودِ ،سحاباً لازوردياً..فأنيرُ مصباحَ الخلود...
/إنني..الآن ألجُ الخريف كما اخضرارِ..العشب،فأستـَبق على امتشاقِ الدرب ،...
لم يعدْ لون انعكاسِ الضوءِ فوقَ زمرّدِ أفقك يعميني ويكفيني اتضاحُ الليلِ خلفَ نوافِذِ الذكرى..
آه..لو كانت ذراعي وفقَ أمنيتي... وكفـّي رأسَ أفعى ما هبطتُ إلى الفراغ..بدون أن أحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق