الأربعاء، 18 مارس 2020

ق.ق.ج بعنوان ألم.....للمبدع و المتألق محمد علي اعفارة

ق ق ج

ألم

لململت ما تبقى من دموع وحنين. كسرت جدران الصمت, راقصت حلم الوصول لابنتها. عند بوابات اللقاء انهمر الرصاص من خلف الأسلاك الشائكة. صدى صوت الطفلة ملأ السهول , والوديان معلناً ميلاد موتٍ جديد.

محمد علي اعفارة .. سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق