مثيرة للجدل
لم يكتمل الوصف بعد
كلما نويت أن أكتب عنها
ترتعش أناملي
ويسرح بي الخيال
إلى أن يضل قلبي
طريقه
وتبدأ رحلة البحث
عن تلك الفراشة الساحرة
فراشة مكتملة الألوان
أجادت الرقص على نبضات قلبي المقتول
عاشقة التوليب
ناثرة عطورها لتسحرني
تصيد بحرفة من رآها بسهم تحيي الميت
ويبصر الأعمى
والحي يصبح
مقتولا
لها وجه هلالي
يداعب سنابل البر
ينير ظلام الليل
حلل موتي
وضاع رشدي
وتهت في طريق البحث
ولم تفلح أي بوصلة
ولا حتى شمس المعارف مساعدتي
للرجوع...
ماهر محارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق