كم ضاع من العمر سنين...
وانا أراقب نجمك الآفل
خلف غيمات
سكنت صمتي
ولجأت إلى غربتي
ووحدتي
لو تدري..
كم من الليالي مرت.. !!
وخيالك..
سراب الحلم والأوهام
ركب موج الحنين
والبحر في عينبك بدون زورق...
ولا شراع يهدي سبيلي
نسجت من خيال وحدتي..
.فرحا
وتاج ياسمين..
يسمو بي..
في وحدتي وذكراك تأبى
والنسيان والسنين..
وحيدة أنا ...
والصمت اختياري..
كان و مضجعي...
والسكون الممل
يفيض دمعي
ويؤلم الوتين
مسافات تطول والأيام تمضي
ومحطات العمر تتغير
فرح غاب
وأفل
انتهى في نفق اليائسين.
✍🏻عليجة عبادلية 🇩🇿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق