الشوق برق فنسج
رداء وطاف حولي
وزملني داخله
رفرفت راية
( الآسر )
أقف على حافة
النهر
وكؤوس شهدٍ تغازلني
ورضاب زهرة حسناء
يراودني
ظمأ ، لم يبلغ الماء
فاه
وشموس الحنين
بصدري
تداعب. فراشتي
لوحة من سراب
رسمت بريشة
الأوهام
وهمهمات الروح أحلام
عاشق
كخيوط عنكبوت فى
الحنايا
مر عليها الشتاء
مضى العمر بلا
(حواء)
قلمي عادل ابو الفضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق