هديٓة منٓي لباني هذا
الصٓرح الأدبيٓ الرٓاقي
دكتور غسان منصور
يا وَقَارا و ضياء يتدفٓق
صرحك الرٓاقي بنور منك يشرق
و يد لا تعرف الشرٓ و لا
صلحت الا لتعطينا و تغدق
يا كريم النٓفس ترعى صرحنا
كلٓ يوم خبر يفرحنا
فرقيٓ الصٓرح صار المطلبا
و العلا و العزٓ لك الموطنا
توٓج الرٓحمن غسٓان بنور
فهو كالصبح علينا مشرقا
الأديب الشٓاعر العالي المقام
بلغ المجد و بالصٓرح ارتقى
بقلمي /رفا الأشعل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق