،،،{{إني سئمت}}،،،
هل زال ما يشقيك ام فينا
ذهب الحلم يوما يعزينا
خرفت نجوى المحب لعلها
من بعد، ،الشقاء تواسينا
والحب مات الذي نبضه
خفق من زلة مازالت تعرينا
من كل وشايانا السقيمة
تجدر وتجبر بعد يعادينا
لا فرح بغير الرضا نقايضه
انما الوجد الذي يداوينا
ونظنه شبحا بالظلام نهابه
لعله العبث اضحى يغذينا
في الروح مثوى لكل بلية
رغم الضياع كانت مآسينا
يا وتر مصلوب به عجبي
اني سئمت ان يكبر فينا
اسلم للنوى حزنا فيكذرني
والحال التي تهجر لينا
توقيع،،،،صالح بن داود
الجمعة، 27 أبريل 2018
إني سئمت .. مجلة سوا ربينا الأدبية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق