إبداعُ خالقٍ.
فِي عَيْنِكِ الصُّبْحُ البَهِيُّ تَرَقْرَقَ
والخَدُّ قَدْ طَرَحَ الغِلَالَ وَأَغْدَقَ
والوَرْدُ فِي أَكْمَامِهِ يَتَفَتَّحُ
وَيُغَرِّدُ مُتَرَاقِصَاً مُتَأَلِّقَا
نَارُ الحَنِيْنِ أوَارُهَا يَتَزَايَدُ
يَالَيْتَنِيْ فِيْ بَحْرِهَا كَيْ أَغْرَقَ.
أَمْضِيْ وَقَلْبِيَ عَامِرٌ أَرْنُوْ إِلَى
دَارٍ لَهَا مُتَلَهِّفَاً بَلْ عَاشِقَا.
سُبْحَانَ مَنْ خَلَقَ الحِسَانَ المُتْرَفَا
تِ وَأَبْدَعَ الحُبَّ الجَّمِيْلَ وَوَثَّقَ.
.. محمد عزو حرفوش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق