الاثنين، 3 سبتمبر 2018

ممدت إليك يدي .. للمبدعة الأستاذة فاتن رزق

مددت إليك يديً...
لتسرق مني حلماً..
أخر ما تبقى في،
كلتا راحتيَّ.......
مركبي تاه مبحراً..
بعدما سَلاَ الحب...
أصدَّاحه...
مُمسِكاً قنديلي....
أرقبُ حلماً في
سناه لعلي أبلغ،
ما تبددمن ثغرٍ
أعيا كُنْهَهُ سارق
الأقدار.
أننجو سوياً.....
ونبدد الأوهام...
أم نسقط معاً....
فيكتبنا الدهر...
خبا .....الحلم
فلم يبلغا الجبال
طولا.
بقلمي/ فاتن رزق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق