قلمت أظافر أقلامي
كي لا تخدش رقة كلماتي
وقيدت ممحاتي
كي لا تسهو
وتمحو بعض أشواقي
وانتظرت نسمة رقيقة كأنفاسك
وأرسلت معها رسالة أشواقي إليك
.......محمود اللبابيدي .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق