أنا الذي بِحُبكِ عشقتُ الهوى
فذاب قلبي بِعشقكِ وانكوى
فأصبحتُ لا أُبصرُ شيئاً بِدُنيتي
إلا جمالكِ فالعينُ لكِ مُبصِرا
مللتُ العيشَ بِصحراءَ وحدتي
وركبتُ سفينة عشقكِ مُبحِرا
سأُبحِرُ معكِ وأُكمِلُ رحلتي
فالعيشُ بِدونكِ يُصبِحُ مُحرِقا
{{أبو علي العاجي }}
2018/11/29
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق