و بـ أي قانون ؛
نبقى على ذمّة قلوبهم
وهم غائبون ؟؟!!
بعض الهجر
فنون ...
واللقاء فيه
ظنون ....
والأيام عددها
سنين ...
ولياليه جنونا بعد
الفتون ...
بقانون العشق والجمال
والرق ....
ونظرات من العيون
تسرق ....
ورعدا على القلوب
أبرق ....
وليلأ صاخبأ لهمس الحبيب
ترقرق ...
تباً لعشقِ أحكامه
تجرح...
و تترك أحبابأ فى الهوى
تترنح...
و ما جدوى العيون . ..
لو للحبيب ما
تلمح ....
باتت أشواقنا للغائبين
موصولة....
و كثرة الشوق فى العين
تفضح.....
و ما العشق إلا بعد و
ا قتراب....
فكيف يحيا الحبيب
فى القرب اغتراب....
وهل للمحب مآوي فى
الغياب...
أنهكنى الشوق فى فراق
الأحباب....
و هل يقسو المحب على
المحبوب ...
و يبدل الوجد
بالعذاب.....
لا وربي تباً لذاك العشق....
....و تباً لكم أحباب.....
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي
أمل أبو الطيب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق