الاثنين، 30 نوفمبر 2020

حبيبها أنا...للمبدع أشرف رسلان

مجاراة للشاعر الكبير
كامل الشناوي ((حَبيبها))
............ .
حَبِيبها أنَا ..
فَلمْ تَكُنْ يَومًا .... حَبيبها
لَست أنتَ الآاان .. حَبيبها
حَبِيبها أنَا ..
أنا الذي ذَاب عِشقًا فِي ...... قُربِها
بلمسةٍ يَدومُ .. صَداها
وَ لهفةٍ يَحينُ .. لُقاها
بهمسةٍ ... و نظرةٍ
تَغوصُ فِي أحدَاقي كَالماء
كغيث الروحِ في الأعماقِ
وَحدَثَتني كَثيرًا .. فَهُم كَثيرُ
وَ كَيفَ كَانوا .. حِينها
يلتفون ... حولي
فَطوَقَتني يَداها
تَباعَدتْ وَ تَدَانَتْ
وَازْداد شَوقِي حتى .. ضممتها و لم يَدُمْ .. بَقاؤها
فعاشَ قَلبي وَحيدًا
كَأنهُ . . . لَم يُبَالِ
سَألتُ عَقلِي
و لم يُجبني بِما جَرَى
ظَللّتُ أهذي فأجابَني
قائلا : لا .. لا
لا تُحبها وَ لِما الآن .. تراها
فقال قلبي : أنا لا أُحب سواها
فهل تريد شقائي
و ما أنت .. مني
أأنتَ قَلبي أنا ... أمْ أنتَ قَلبُها
أأنتَ قَلبي أنا ... أمْ أنتَ قَلبُها
أمْ أنتَ قَلبُها
......... #أشرف رسلان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق