الأحد، 29 نوفمبر 2020

أشتاق لك....للمبدع صالح مادو

بعد الطير لم يعثر عليها، وغادر الطير مع سرب الطيور، كان كل يوم يجلس ويتأمل، واخذ يكتب ،ويبحث عنها
.....
....أشتاق لك ِ .....
لماذا أشتاق لك ؟
أنتِ بالذات
لم أركِ؟
لم أسمع صوتك ِ؟
كيف تعلقَ قلبي الدافئ بكِ؟
لم ارَ سوى صورتكِ؟
ووردة
أشتاق لك؟
هل تشعرين بما أنا أشعر به؟
لكن كيف لي أعرف؟
تشتاقين
مثلي أنا
......
صالح مادو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق